حين يرفض النعاس الاستجابة لنداء النوم، يتحول الواقع إلى سُكر وضجر، أما الجميل في الأمر فهو الاستماع إلى غناء صباح فخرى أمد الله عمره، وأطال بقاءه
أحيا هذا الرجل عددا كبيرا من أعمال حلب والشام التراثية، التي ارتبطت فيما بعد باسمه
أحيا هذا الرجل عددا كبيرا من أعمال حلب والشام التراثية، التي ارتبطت فيما بعد باسمه
دون أن أطيل.. إحدى هذه الروائع
تحت عنوان : خمرة الحب، يغني صباح فخري أنغاما رائعة، المؤلف والملحن أنونيموس
**
استعرت هنا عرضا مختصرا للأغنية وكلماتها
**
استعرت هنا عرضا مختصرا للأغنية وكلماتها
اللازمة ـ نهاوند
خمرة الحب اسقنيها
هم قلبي تنسنيه
عيشة لا حب فيها
جدول لا ماء فيه
--
التفريدة الاولى ـ راست
ربة الوجه الصبوح
أنت عنوان الأمل
أسكري باللثم روحي
خمرة الروح القبل
--
التفريدة الثانية ـ بيات .. لاحظ:البياتي سيذكرك لا إراديا بفريد الاطرش
إن تجودي فصليني
أسوة بالعاشقين
أو تظني فاندبيني
في ظلال الياسمين
**
بإمكان المار من هنا أن يستمع إلى الغناء كاملا في هذا الرابط
**
وجدت مقدمة الأغنية في يوتيوب، وأدركت من تقاسيم الكمان في البداية أنها في النهاوند، وان كنت شعرت أحيانا أن العازف والسيد فخري قد مرا على مقام الكورد أيضا... ربما هي هلاوس وضلالات
خمرة الحب اسقنيها
هم قلبي تنسنيه
عيشة لا حب فيها
جدول لا ماء فيه
--
التفريدة الاولى ـ راست
ربة الوجه الصبوح
أنت عنوان الأمل
أسكري باللثم روحي
خمرة الروح القبل
--
التفريدة الثانية ـ بيات .. لاحظ:البياتي سيذكرك لا إراديا بفريد الاطرش
إن تجودي فصليني
أسوة بالعاشقين
أو تظني فاندبيني
في ظلال الياسمين
**
بإمكان المار من هنا أن يستمع إلى الغناء كاملا في هذا الرابط
**
وجدت مقدمة الأغنية في يوتيوب، وأدركت من تقاسيم الكمان في البداية أنها في النهاوند، وان كنت شعرت أحيانا أن العازف والسيد فخري قد مرا على مقام الكورد أيضا... ربما هي هلاوس وضلالات
لا أحب من هذه الأغنية سوى مقدمتها.. تذكرني ـ بغير سبب واضح ـ ببعض المعزوفات الشعبية الإيطالية والاسبانية، أحد المغمورين غناها مع الجيتار هنا ، عموما يجب التحذير أيضا من الجزء النهاوندي فهو مليء بالشجن
هناك تعليقان (2):
سيدتى . Azza Moghazy
تحياتى دخلت مدونتك صدفة ، كانت جديدة ومغرية
احب صباح فخرى واغانيه الجميلة – قل للمليحة – لما اناخو قبيل – ياما للشام – وغيرة
ولكنى فقير فى هذه الثقافة السامية
يشرفنى زيارتك
تحياتى
شكرا استاذ بيرم ولكن هذه التدوينة من خيرات عبد الرحمن مسئول القسم الرصين بالمدونة
إرسال تعليق